أهمية العلم
الحياة مليئة بالعلوم التي انتجتها عقول البشر، والتي وهبها الله لكل تلك العقول من إلهامات وعلوم وحكم، فقد انبرت أيادي العلماء تكتب وتبحث في كتب الأولين، فمنهم من يؤلف الكتب على ضوء ماعرفه ممن سبقه، ومنهم من يترجم علوم الامبراطوريات الإغريقية والفارسية وغيرها، والحضارات الغابرة.
العلم هو نبراس الحياة، وهو النور الذي تستضيء به البشرية، وتعرف حقوق خالقها سبحانه وتعالى، وحقوق العباد، وكيفية التعامل مع افراد المجتمعات سواء في ألطر الدينية، أو الإقتصادية وتبادل المصالح، أو في الأطر الإنسانية.
عندما فقدت النفوس الكثير من التعلق بالله ، أو فهمت الدين فهماً غير واضحاً، أو فهماً يزيد من التعصب الديني والتشدد والتضليل، أرسلت الحملات تلو الحملات على المستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها تطمع في خيرات المساكين، والفلاحين وتحرق مزارعهم وتسرق خيراتهم، نعم إن العلم أمر ضروري فبدونه ترتع البشرية في مهاوي الردى، ومثالب الشرك والبدع، ولا تعرف الطريق إلى من فطرها وخلقها
أهمية العلم
الحياة مليئة بالعلوم التي انتجتها عقول البشر، والتي وهبها الله لكل تلك العقول من إلهامات وعلوم وحكم، فقد انبرت أيادي العلماء تكتب وتبحث في كتب الأولين، فمنهم من يؤلف الكتب على ضوء ماعرفه ممن سبقه، ومنهم من يترجم علوم الامبراطوريات الإغريقية والفارسية وغيرها، والحضارات الغابرة.
العلم هو نبراس الحياة، وهو النور الذي تستضيء به البشرية، وتعرف حقوق خالقها سبحانه وتعالى، وحقوق العباد، وكيفية التعامل مع افراد المجتمعات سواء في ألطر الدينية، أو الإقتصادية وتبادل المصالح، أو في الأطر الإنسانية.
عندما فقدت النفوس الكثير من التعلق بالله ، أو فهمت الدين فهماً غير واضحاً، أو فهماً يزيد من التعصب الديني والتشدد والتضليل، أرسلت الحملات تلو الحملات على المستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها تطمع في خيرات المساكين، والفلاحين وتحرق مزارعهم وتسرق خيراتهم، نعم إن العلم أمر ضروري فبدونه ترتع البشرية في مهاوي الردى، ومثالب الشرك والبدع، ولا تعرف الطريق إلى من فطرها وخلقها
الحياة مليئة بالعلوم التي انتجتها عقول البشر، والتي وهبها الله لكل تلك العقول من إلهامات وعلوم وحكم، فقد انبرت أيادي العلماء تكتب وتبحث في كتب الأولين، فمنهم من يؤلف الكتب على ضوء ماعرفه ممن سبقه، ومنهم من يترجم علوم الامبراطوريات الإغريقية والفارسية وغيرها، والحضارات الغابرة.
العلم هو نبراس الحياة، وهو النور الذي تستضيء به البشرية، وتعرف حقوق خالقها سبحانه وتعالى، وحقوق العباد، وكيفية التعامل مع افراد المجتمعات سواء في ألطر الدينية، أو الإقتصادية وتبادل المصالح، أو في الأطر الإنسانية.
عندما فقدت النفوس الكثير من التعلق بالله ، أو فهمت الدين فهماً غير واضحاً، أو فهماً يزيد من التعصب الديني والتشدد والتضليل، أرسلت الحملات تلو الحملات على المستضعفين في مشارق الأرض ومغاربها تطمع في خيرات المساكين، والفلاحين وتحرق مزارعهم وتسرق خيراتهم، نعم إن العلم أمر ضروري فبدونه ترتع البشرية في مهاوي الردى، ومثالب الشرك والبدع، ولا تعرف الطريق إلى من فطرها وخلقها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق